سلمى ربيع ، فتاة لم يتعدى عمرها ال 17 عاما ، فى الثانوية العامة ، أنهت الصف الثانى الثانوى ، تحلم مثل الكثير من فتيات جيلها بأن تنهى دراستها الثانوية ثم الجامعية ثم يأتى فارس أحلامها ويخطفها على حصانه الابيض . خطفت سلمى بجمالها وخفة دمها قلوب الكثير من شباب قريتها ، فهذا يتمنى نظرة ، وهذا يتمنى إبتسامة ، وهذا يمر يوميا من أمام منزلها ، وهذا يفكر كيف يحدثها ، وكان " أحمد " هو سعيدهم ، فقد خطف هو الأخر قلبها ، فهو يشاركها خفة الدم ، وحب الناس له ، وثقته فى نفسه . أحمد ، او المهندس أحمد ، كما يطلق عليه الأهل والجيران ، يكبر سلمى بثلاثة أعوام ، فقد أنهى السنة الثانية من كلية الحاسبات والمعلومات ، معروف للجميع ، فهو خبير الكمبيوتر فى القرية ، كان محبوباً من الجميع ، ولا يتأخر عن مساعدة أحد ........
أجزاء القصة على الفيس بوك الجزء الاول || http://on.fb.me/M2V7N5 الجزء الثانى || http://on.fb.me/Pm4CYq الجزء الثالث || http://on.fb.me/OXNxs7 الجزء الرابع || http://on.fb.me/NRIxSb الجزء الخامس || http://on.fb.me/Oh2J3v الجزء السادس || http://on.fb.me/PKgC8k الجزء السابع || http://on.fb.me/PKh8De الجزء الثامن والأخير || http://on.fb.me/PKjkL4 كواليس القصة || http://on.fb.me/RQDGBk موقف مرعب ، عندما بكى اللاب توب على سلمى || http://on.fb.me/NUBHki
أولاً يوجد الكثير من الأخطاء الإملائية في كتابة القصة التي كان من الأولى بالكاتب أن يقوم بتصحيحها قبل نشر الكتاب حتى لو كانت تنزل بنفس الاخطاء على مدونته ثانياً الحبكة الفنية شديدة الركاكة فمن هي بذات الجمال الجبار التي تستطيع ان تأخذ لُب رجلُ وأبيه وأخيه ؟؟ الكاتب عالج مسألة الحب الأول والحب الخفي من وراء الأهل بطريقة مصرية بحتة ولكنه فشل في ان يحبك القصة جيداً في بعض الأحيان كان يعود بالسرد بالعامية خاصة قبل أن يبدأ في سرد النص الذي دار بين الابطال بالعامية ايضا القصة تبدو كقصص الأطفال فيها إختزال للوصف جداً وسرد في الحديث على الحانب الآخر أما بالنسبة للنهاية فهي على غير العادة ان تبقى الأم مغمى عليها لساعة كاملة او يمنعها اي شئ للخروج أمام أخو زوجها لاي سبب كان وهي تتسمع من وراء الباب فضيحة إبنتها الوحيدة فلو كانت خرجت باي شئ لغُفر لها فهي أم مكلومة على ابنتها او ان تبحث سريعاً على مايسترها وتخرج للقاء ابنتها ولكنه فضل الوضع السلس وأن تغمى عليها فلا يكتشف احد سبب موت سلمى على النقيض ، اعجبتني قصة العشق الخاصة بمراهقات الثانوي وشباب الجامعة الغر وكنت اتمنى لو سلط الكاتب الضوء على هذه المشكلة أولى بدلاً من حلوله السريعة لزواج يتم في 10 ايام وسفر ، وحياة زوجية إختصرها بالكامل في 8 أجزاء وحتى في إختصاره لم يكن في الصميم
هام جدا : بعد قراءة القصة من الكتاب الإلكترونى ، يرجى قراءة كواليس القصة من هنا || http://on.fb.me/RQDGBk
قصة حب من الواقع رائعة : منذ نعومة أظافرنا ، وتبدأ أحلامنا معنا ، تبدأ صغيرة وتكبر مع مرور العمر بنا ، هكذا كانت سلمى ، تحلم مثل غيرها بحياتها الخاصة وفتى أحلامها ، تقع فى حب يُحكم عليه بالموت فى مهده ، لكن يظل شبح هذا الحب يطاردها ، تتأثر حياتها بنفوذ عمها وسلبية أمها وبُعد حبيبها عنها .
مين اللي قتلها ؟! سلمي نفسها انها وافقت ع الجواز من البداية وما اعتقدش ان حد مسك ايديها وقت كتب الكتاب , والدتها بسلبيتها وضعفها وابوها وعمها .. انا استغربت في اى حوار مع الحاج سلامة يكون الطرف المقابل في الكلام هو " سعد " ليه ! حتي لو من عاداتنا كـ مصريين وخصوصا في الريف الاخ الاكبر له كلمته بس مش كده .................... اكتر شخص مظلوم في كل الحكاية دي " رضا " لا ظلمها ولا ظلم حد بس اتظلم .... اما بالنسبة لرأي الناس ان الكاتب يغير النهاية عشان الحقيقة تظهر دا غير واقعي والظلم صاحب الكلمة الاعلي في حياتنا مع الاسف ,,, مع اني بحب الروايات الخياليه زي سندريلا وسنووايت والهبل ده عشان كفاية مرارة الواقع بس رواية حلوة واحداثها سريعة ومرتبة وحلوة ومداخلة الكاتب " لافني سلاح وعدي الجثث " ضحكتني وانا مندمجة وبعدين سالت مين طارق ....
الاسلوب سىء جدا كلمة عاميه وجمبها كلمه فصحى!! قصة البنت المراهقه اللى بتحب ولد برضه تقريبا مراهق موجوده فى المجتمع بشكل كبير جدا , الزواج المبكر برضه موجود بشكل كبير وخصوصا فى الارياف, النهايه بتدبير فوزيه ورامى انهم يشربوها حاجه تنيمها ويجيبوا احمد ويشربوه حاجه وينينموه وبعد كده هما الاتنين يصحوا يلاقوا نفسهم على السرير جمب بعض مش فاهمين حاجه وفوزيه تقوم بالواجب وتفضحهم الكلام ده كله اعتقد اتهرس كتير اوى فى الافلام العربى القديمه والجديده مين قتل سلمى ؟ قتلها الجهل والتخلف لما خلوها ماتكلمش تعليهما قتلها الجهل لما خلوها تتجوز وتروح تعيش فى بيت غريب وهى فى السن الصغير ده قتلها اهمال اهلها ليها وانهم مقدروش يدوها الحب والاهتمام الكافى علشان كده راحت حبت ولد واتربطت بيه وهى لسه طفله وكانت النتيجه انها عرفت الحزن والدموع بدرى
لطالمآ قرأتـ وسمعت عن تلگ الروآيآتـــــ التي تنص على النهايآتــ المتوقعه من انتصآر الخير ع الشر او النهآية السعيده لــ بطل الروآيه ولكن .. تلگ النهآية المأسآويه الحزينه هي التي تعلق فــ الاذهآن وتجعل القآرىء يطلق العنآن لــ خيآله ويختلق نهآيه تروق له ... وتجعله يتسآئل !! اين احمد من هذه الأفعآل ؟! لمآذآ لمـ يأخذ كلآ من رآمي ووألدته العقآب المستحق ؟! لمآذآ لمـ يعلمـ رضآ لمآ يحدث لـ زوجته , ولمآذآ لمـ يظهر حتى فــ نهآية القصه ؟! وغيرها وغيرها من الاسأله
امآ عن سؤآل " من قتل سلمى ؟! " ... فـ سيبقى هو السؤآل الذي يجيب عليه كل قآرىء كمآ يحلو له
هل هو القدر ! , أمـ جبروتــ وآلدها وعمهآ , أمـ سلبية وآلدتهآ , أمـ هي سآهمت فـ قتل نفسهآ بــ قلة حكمتهآ وتصرفاتها الخآطئه " سلمى " فتآة فــ عمر الزهور , ظلت طوآل حيآتهآ تدفع ثمن خطأ ارتكبته فـ مقتبل عمرهآ , بدآية من اختيآرها لــ حب ليس من حقهآ وخيانتهآ لــ أهلها مرورآ بــ تضحيتهآ بـمستقبلهآ لــ اجل شيء مبهمـ وغير محسومـ ... ومع ذلگ لآ انكر برآئتها وعدمـ قدرتهآ ع التصرفـ فـ بعض الموآقفــ فــ هي بــ الفعل تحتآج من يوجهها ويأخذ بــ يدهآ
والروآية بــ شكل عآمـ نآقشت اسلوبـ حيآه ووآقع نعيشه بدآية من جهل الفتيآتــ وانسيآقها ورآء قصص الحب والغرآمـ وعدمـ اقتنآعهمـ بـ أن لــ كل شيء معآده المنآسب مرورآ بــ الظلمـ الوآقع ع الفتيآتــ والقرى التي مآزآلت تقبع فــ الجهل والاستبدآد ووجود شخصيآتــ ذآتــ النفوس الخبيثه
امآ عن انطبآعي الشخصي عند قرآئتي لـ الروآيه ; ابتسمت لـ موآقفــ تستحق الابتسآمه , ضحكت لـ موآقف مضحكه , ولكن .. تألمتــ وحزنت ودمعت عيني لـ موآقفــ عده , لآ بل وكثيــــــــره
"من قتل سلمي " سلمي المسكينه ضحيه من ؟؟؟ ضحيه الاب والام والعم؟؟ ضحيه الحب .... ام هو القدر؟!؟!؟! ولماذا نهايه الاخلاص تكون الدم ؟!؟!؟ اهو خطئوها ؟؟ ام خطأ عصرنا الذي ��صبحت طيبتنا فيه مجرد ذنب .. والسمعه اغلي من روح الابن حياه بائسه وعيش اجبار علما بأن الحياه اختيار مرورا بموقف واتخاذ قرار رغبت كثيرا في اختيار عالمها الخاص ارادت سعادة وحب واخلاص اخطأت بحب من هو ليس لها وهذا ذنبها لكن ..ما ذنب روح قتلت بافتراض ؟!؟!؟ يموت الكريم ليعيش اللئيم مثلما تموت الشاة بأيد الذئاب رحلت عن عالم تملئوه العيوب رحلت وتركت حبها في القلوب وحتي الرحيل لم يكن قرارها بل هو اخر قرارات والدها وعمها لتنتهي بذلك مأساة حياتها ويعيش القاتل يسعد بانتصار ينعم بانتقام عمل اصفه بكل باحتقار وتنادي الام يا عادله السماء افيضي عليا وبلغيني العزاء مذنبه انا فسمعت النداء ولم تجد ابنتي من جواب تخليت عن روحي وقلبي ووقفت لاجد حياتي بقربي يفصلني عنها جدار وباب ليتني بعدك القيت نفسي لكنت استرحت من هذا العذاب وها الاب يبكي وها العم ينعي وكل الارض تبكي الفراق تبكي اشتياق تبكي طالبه عادله السماء
أولا .. فيه أخطاء نحوية و إملائية كتيرة .. و ده بيستفزني كقارئ لأني بحس إن الكاتب مش مهتم انه يراجع كتاباته قبل مايوصلهالي ثانيا .. القصة نفسها ماوصلتليش حكمة معينه أو عظة جايز لأني شايفاها مش واقعية .. كانت ممكن تكون واقعية من 70 سنة مثلا دلوقتي ماظنش ان فيه اب بيجبر بنته علي الزواج خصوصا انه من القصه واضح انه علي قدر من التعليم و لا فيه بنت بتسكت يا استاذ طارق دي البنت دلوقتي عبارة عن لسان و لماضة :D ثالثا .. بيستفزوني اللي بيقولوا مش كذا .. يعني مثلا مش ينفع مش يجري كده يعني مابالك ده راجل ملو هدومه رابعا .. القصة ريتمها سريع أوي و فيها اختزال لسرد مواقف او مشاهد مش عارفة حسيت اني بتكروت كده و انا بقرأها :D خامسا .. النهاية .. امممم لو سلمي توفت عشان حد زقها من السطح و خصوصا انها كانت مضروبة قبلها بيبان في الكشف الطبي و الدكتور استحاله يعمل تصريح دفن كده او هكذا علمونا في الطب الشرعي سادسا .. اتمني اقرأ حاجه تانيه ليك تكون مستواها أحسن من كده الأخطاء و التعلم منها هي من تصنك :)
قصة بدأت بكوب و انتهت بكوبين من العصير ... تحكى عن حياة عادية لبنت بسيطة تسلسلت أحداثها بشكل طبيعى بمعدل معقول و كانت ذروتها فى نهايتها شديدة التراجيدية. لعل تلك النهاية هى التى حجزت لها فى فكرى و فى ذاكرتى مكاناً جعلتنى أتساءل : أين يكمن الخطأ ؟ تُرى ماذا يريد أن يقول لنا المؤلف ؟ ما هو الخطأ الذى ارتكبته سلمى و استحقت معه نهايتها ؟ و إن لم تكن أخطأت فمن أخطأ ؟ و ما مدى فداحة خطئه ؟ أب و أم بسيطان مسالمان و قد يكونان سلبيين و عم متحكم أو متسلط و قصة حب عادية تتكرر آلاف المرات لم يكتب لها النجاح ثم ارتفعت القصة فجأة إلى ذروتها ونهايتها المفجعة مازلت أتساءل و لا زلت لم أصل إلى إجابة
الجهل قتل سملى التعنت والظلم قتل سلمى تبعية ابوها لعمها وسلبيته هي من قتلها سلبية امها وخوفها هو من قتلها حزنت لنهاية القصة وموت سملى ,,, نهاية مأساوية بمعنى الكلمة عجبتني النهاية الثانية اكتر لأنه اما عاجلا او اجلا لابد ان يظهر الحق حزنت اكثر واكثر عندما علمت انها كانت قصة حقيقية ,, كيف يصل بنا الحال الي هذا؟؟ كمية من الظلم والتعنت لا مثيل لها ,, لما لا نعطي انفسنا الفرصة لمعرفة الحقيقة ؟؟ لما لا نستمع لأبنائنا ونحتويهم؟؟ ... لما تفشت فينا الكراهية لتلك الدرجة؟؟ لدرجة ان يتحول البعض الى شياطين تمشي على الارض _أتحدث عن رامي وفوزية _ ألف لماذا ولماذا ؟؟
أنا شايفة ان فيها مبالغة في اللي حصل مع سلمى بس بالنسبة للنهاية انا شايفة ان النهاية المفتوحة أحسن لأنها بتسمح بمزيد من الخيال و المشاركة من القارئ للتفاعل مع القصة
احداثها الاولى متوقعه البنت وحبها للشاب كيف يترفض وكيف رح تتجوز واحد تاني وغباء صاحبتها وتدخلها بما لا يعنيها حقد لحماه الاب وتصرفاته كان كل هاد متوقع بالنسبه الي لاني اغلبيه القصص الواقعيه بتصير فيها هيك بس بدا يشدني الها بعد ما تجوزت وتصرفات اخو زوجها هادي كانت جديده بالنسبه الي رده فعل الحماه وحقدها عليها مو جديده النسوان لما يحقدوا ابليس نفسه بيعد ويتفرج اصلا لو الفكرة طلعت منها بدال ابنها ما كانت فاجاتني بالمرة متوقع النسوان يكون عنده هيك مخ بالنسبه لمين قتلها فواضح ابوها وعمها بعد ما ضربوها رموها من السطح بحجه انه يغسلوا العار بالدم ويضبوا الفضيحه (هاد ازا ما ماتت من كل الضرب يلي ضربوها اياه وقرروا يرموها عشان ما تكبر الفضيحه)
النهايه كانت حلو عجبتني كتير
ماهمني كتير اعرف شو رح يصير لفوزيه وابنها ازا بدي اكتب نهايه من عندي رح احكي انه رضا رح يتجوز بنت اخوها ورامي رح تكون نهايته باحد السجون الاب سلامه رح يموت مرض بالقلب الاغلب وفوزيه رح تمرض مرض يخليها عاجزه عقاب من ربها ويرح يطلع روحها ابنها رامي قبل ما يدخل اي سجن وبعديها رح تعيش لحالها وحيده مذلوله ماحدا رح يطل يسال عنها مع عامله او شي (هاد ازا كانت هادي العامله منيحه ) لانو رضا هيكون بالسعوديه مع مرته سلمى ما رح يرجعلها حقها الا قبل ما تموت فوزيه وتعترف عشان تريح ضميرها
طبعا هادي النهايه يلي عندي من دون تدخل احمد لانه ممكن يكون غير ازا تدخل
نهايه سلمى كانت بتزعل كتير حتى اني دمعت عليها وهيه تبكي وتحكي (انا ما عملت حاجه)
قابلت الرواية صدفة على جودريدز بينما أبحث عن عنوان قصيدة سلمى "سلمى فيم تفكرين" لإيليا أبي ماضي. عندما تقرأ العنوان تشعر لوهلة أن قصة مشوقة بانتظارك، تتخيل فتاة جميلة اسمها سلمى قتلت في ظروف غير معلومة ومحققًا وسيمًا يبحث في قضية موتها والكثير من الغموض والأكشن والإثارة والمغامرة. لكن عندما بدأت القراءة بهت وجهي، إنها قصة حب (فيسبوكية) -مكانها ليس الجودريدز- عن الفتاة الجميلة التي يتمنى كل الحي التفاتةً منها. تقع سلمى في حب أحمد، ثم كالعادة يرفض الأب ويزوجها لرجل آخر لأن أحواله المادية أفضل وتستسلم الفتاة وتتزوج من الشاب الذي اختاره والدها. ربما هنا لم يكن الشاب خبيثًا ولم تحدث المؤامرة المعتادة لكي تتوقف عن التعليم. لكن لا تنسوا الحماة الشريرة التي تكره زوجة ابنها وتكيد لها ودبرت مؤامرة للتخلص منها أوقعت ب الفتاة المسكينة وبأحمد حبيبها السابق. لم يصدقها أحد في الحي خاصة عمها وأبوها اللذان أخذاها رفسًا وركلًا وماتت، ربما ماتت منتحرة كما زعموا أو مكهربة أو واقعة أو مركولة، لا يهم. ثم تختتم القصة بالسؤال "من قتل سلمى؟"
- رواية خفيفة بعد كتاب إليزابيث الدسم جدا ....أحداثها عموما معرّضة إنها تحصل كتييييييييير البنت اللى إرتبطت بشخص والظروف عاكستهم والأهل بيغصبوا عليها بشخص مش حاباه .... - مش عارفة أنا مستفزة أووووووى من حماتها يعنى مش فاهمة رضا ده مش إبنها بردو ولا إيه بنى آدمة فعلا مش طبيعية .... - آخر نقطة بالنسبة لمقتل سلمى معتقدش مثلا إنها ممكن تنتحر لإنى لاحظت طول الأحداث إنها بتتأقلم مع الوضع أيوة بتعيط لكن بتستكين وبتمشى حالها ...... - رغم إنها بالعاميّة لكن شدتني فى بدايتها وتحية لسوسن " بموقفها الأحمق بجدارة " وفوزية وسعد فعلا كرهتهم من كل قلبى.....ومشفقة أووووى على رضا لإنه ميستاهلش كل ده الحقيقة
الرومانسية في القصة رومانسية اطفال فعلاً ... لاني حسيتها مبتذلة جدا ... عجبتني اللحظات اللي دمها خفيف ... يعني لما والدة احمد دخلت عليه الاوضة وهو فرحان .... النهاية بغض النظر عن هي ايه فهي فعلاً مش هتقدم ولا هتأخر في الحبكة الرئيسية للقصة وهي موت سلمى ..... القصة بتعبر عن نوع من انواع الاضطهاد الواقع على المراة المصرية والخوف منها حتى لو الاهل واثقين في تربيتهم لبنتهم وتعزيز لفكرة ان الاخ الاكبر هو الكل في الكل .... القصة حلوة في المجمل كقصة وكحبكة وكفكرة .... الاسلوب ضعيف ال حد ما لكن في الاغلب معقولة اتأثرت جدا بمشهد الام وهي على الباب مستنية تسمع صوت بنتها والاب والعم قاعدين مستنيين يسمعوا خبر الوفاة .... تمثيله كلن حلو ... المشهد ده فقط في القصة كلها يستاهل 5 نجوم
لم أكن أتوقع تلك النهاية المأساوية ولكن أحيانا تجري الرياح بما لا تشتهي السفن فهذه الحياة .. فنحن لا نختار أقدارنا و لكن ألا تعتقد أن الرواية سوداوية بعض الشيء حقيقة لا أدري إن كان هناك مجتمعات كما وصفتها موجودة حتى وقتنا الحاضر فهل لهذا الدرجة أجبرت على الزواج و لم تتمكن من إخبار رضا بما تشعر و هل يصل فعلا سواد القلب إلى أن تفعل حماتها ما فعلت بها .... .... .... الأكيد هناك متعة في قراءة الرواية و لكن لا أدري ما هو السر العجيب في الكتابة بالعامية ؟؟ لماذا لا نعود إلى لغتنا العربية الأصيلة .. بدلا من أن تضيع منا خلال تلك المفردات العامية
عجبتنى جداااا وبحب هذا النوع من القصص بس بضم صوتى لمن اعترض على النهــاية معظم القراء يحكمون على ما يقرأونه بالنهايــات وانا شخصيا لا احب النهايــات المتروكة لخيــال القارئ خــاصة فى مثل هذه القصــه هل ستنتهى هكذا ؟؟ ام هل هسيتم اظهار براءتها ؟ ما موقف احمد من ذلك ..وما رد فعل رضـا لما حدث ! هـل قتلت أم دُفعت لذلك ؟ اسئلــة كثيييرة ولا رد! هذا ما يضايقنى فـ النهايات المفتوحة ولكــن اشكرك على مثل هذه القصه الممتعه لقد استمتعت بها كثيرا طـوال قراءتها
ما هوآ جُرم سلمى اذآ !! وهل ستكون هكذا النهايه وستظل سلمى هي المُذنبه فى أعيُن الجميع دون ان تظهر برآئتها .. لم أهتم لأسلوب كتابة القصه او أخطآئها الاملآئيه او غيرها كل مآ أهمني طوآل قرآئتها أن أجد نآفذه سَعآده لِسلمى سوآء فى بدآية القصه او فى نهآيتها لكني لم أجد !! ،، لم يكُن الحُب يومآ موتآ أو حُزنآً ،،فقط هم لآ يعرِفون ماذا يكون رُبمآ يحتآج الحُب عآلمٌ آخر نقي رآقي لينمو خِلآله وليس عآلم كعآلمنا ..
بصراحه مش هقدر اعطيها ولا نجمه احسستها بفيلم بطولة الهام شاهين في التسعينات غير موفق تماما في ترتيب الاحداث و المضمون مفيهوش اي حبكه دراميه لو ركزت معاك هقولك موافقاك ان ممكن يكون في عائلات لسه بتعمل الي حصل مع سلمي بس معتقدش ان في شاب متعلم ومغترب يتجوز بالطريقه ديه الا لو كان من جواه جاهل انا عندي كلام كتير وانتقاد اكثر بس كفايه كده انا متاكده انك كتبتها عادي تسليه ومكنتش عامل حسابك انها هتتحط جنب كتب وروايات كبيره عليها بس انا زعلانه ان زميل المهنه يعمل كده :D
قتلها الظلم والادعاء قتلها سلبية الاب والام قتلها تسلط العم قتلها كل هؤلاء معا وهي نفسها قتلت نفسها حينما وافقت على هذا الزواج والعودة لهذا البيت مرة اخرى تأثرت جدا بهذه القصة ولكن اين نهاية الظلم ؟؟ جاءت النهاية سريعة دون جدا ولم ترضيني نهائيا فقد كنت اتمنى ان ارى نهاية من قتلوها جميعا شكرا للكاتب فقد جذبت انتباهي جدا
اخطاء املائيه كثيره يعنى فى شوية لغه عربيه وفجائه عامى وده مينفعش كــ مجمل مؤثره بس حسيت لمجرد اللحظه انى بقرا حادثه فى جورنال الحوادث بس وصفت حالة المجتمع صح الزواج المبكر - الام عديمة الدور - حب المراهقة من غير ما توجد حلول اتمنى اشوف الافضل بما انى اول مره اقرا لـ طارق حسن هقراله تانى واكيد هشوف حالات مختلفه
سياق القصة رائع ومؤثر ،ولكن يؤخذ عليها افتقارها إلى التنقيح والتدقيق، . أعجبتنى وصدمتنى النهاية المفتوحة، كما لم تروق لى السلبية المفرطة لـ سلمى ووالدتها ورسم الصورة المكرره لضعف شخصيةالاناث وجبروت الرجال وهو ما يخالف الواقع حالياً.
وأتسأل عن مصير المهندس أحمد؟ ولماذا لم تظهر الحقيقة لتقلب حياة القتله رأساً على عقب وتكدر صفو حياتهم؟!